حذر مدير مكتب التحقيقات الاتحادي الأميركي (FBI) كريستوفر راي، من أن "روسيا تعمل على التدخل في الانتخابات الرئاسية الأميركية لهذا العام 2020، بسيل من المعلومات المضللة التي تخص المرشح الديمقراطي للإنتخابات الأميركية جو بايدن، إلى جانب زعزعة ثقة الأميركيين في العملية الانتخابية".
وأشار راي أمام لجنة الأمن القومي بمجلس النواب الأميركي، الذي يقوده الديمقراطيون، إلى أن "أكثر ما يقلقني هو التركيز المستمر على نشر المعلومات المضللة، وأخشى من أنها قد تقوض الثقة في نتيجة انتخابات الولايات المتحدة الأميركية عام 2020".